مدت الذكري أصابعها الى قلبى

حينما فاجأتنى تلك الصور للشيخ الجليل عبد العليم رحمه الله

فحركت فى عيونى دموعا ربما لم تسل على خدى

بل انقلبت دعاء بالرحمة لذلك الشيخ الذى كنت أحبه

فدعونى

أقاسمكم الآن هذي المراثي

وهذا الوجيع من الوجد

لعلّي أراهن موتي

على قطرةٍ باقية

تعيد انتظاري لترنيمة الشيخ

حين يعود إلى ورده

ويجهش في السجدة الثانية "

وأقول لكم أن ثمة صور على جدار قلوبنا لهذا الشيخ

كلما أغمضنا عيوننا نراها