آٌمِــنٌيِتُي ..|
أنٌِ أغٌـٌـُـتٍَُّصًب شُـفِآهكً كٌِلُ ِيٌَِوُمٍُِّ
لأرتٌويُ مِنٌهآ فيًتآمٌيِن
آهـ



هًذِهْ هِيً أُنْوٌثُتها


نًاّعِمَةٌ مُسْتَقًرَةُ اّلّْعًيْنَاّنْ تَاّئٍهًةٌ فِيّْ اّلْشٍفًاّهْ اّلْلَتٍيْ تَضِخُ اٌلّشًهْدّْ لِـ شِفًاّهْ حَبِيْبُيُها
يًمْتَصُ مِنْ رَحِيْقّْ زًهْرَتًها عًصٍيْرُ اّلْتُوّتْ وً يذُوّبْ فِيّ يًدْيِهْآ مٍثْلُ اّلْسُكْرِ
اْلّذِيّْ يُسْكِرُ تًاّرَةً وّ تَاْرْةٌ يُفِيْقُ فٍيْنٌها اْلّجُنُوْنًّ اّلْخُدْرِيْ




هًذِهْ هِيً أُنْوٌثُتِها
اِلٌتِي تُرًاّقِصًهُآ عَلَّىّ اْلّحَاّنْ حٌبِنٌآ
أّحْيَاّنَاً تتُقٍنُ رَقْصًةْ اْلّسْلُوّ مُتًغَنِجًةٌ بَيْنًّ يَدًيْهّآ تمَرْرُ رِجْلُيٌّها مِنْ بًيْنْ فًخْذُي بٍرَشَاّقًهّْ دُوّنْ أّنْ آحِسْ بِنُعُّوْمًةِ لًمَسَّاّتٍها


أشْتَهَيّ أنّ أغرق فِيكَ وُلا أنْجو !

وأن أتكَبل فِي جوُف حاْلِك لاَ وُجود إلاَ أنْا ورائِحتك


سأكُوَنِ عآشِقَ مُدمٌن ِلـَـِ َحِدودٌ َنِبَضِك ُوسٌوَفِ ِأتَنِفسَِّ كَلِ

مَِا تبٌقىَ ِمِن َرِحيَقِ أمنيُآََتِكُ بٌـَــِ جـنُونُ ٌآلأِدًمُآن

ِفـٌـُ يكَفِي إنُكٌ َمعَشِوَقِتي


مُمْتَلِ انا بِكَ هَذَا الْيَوْمِ امُسُدِ جَبْيِنْ قَصَائِدَكَ بِأَنَامِلَ مِنْ ورد
وَانْسِجْ مِنْ حَوْلِكَ حُلَّةٍ عِطْرِيَّةً 
خُيُوطَهَا انَفْاسِيْ
تَلْثُمُ شِفَاهِ الْوَجْدِ فِيْ قَلْبِكَ فَهَنِيْئَا لَكِ بِيَ



شَشِشّشَ ، دَعيني أتْعمَقُ بَين أحضَآنِك !

دَعبنِي أروِيّ عطَشِي بكّ ، دَعيني أسَتنْشُق عِطرَ أنفآسِكّ لِ لحظَآت ،
أرَجُوك دَعنِي أهمُس لَك بِ أني آحبكّ كثييييييرا ً!